ساعة ودقيقة
الواحدة واثنتان وعشرون دقيقة... مر منتصف الليل، وطيفك عني لم يرحل وبعد مثلي لم ينم... أ صار أيضا يحب السهر ؟!
الواحدة وثلاث وعشرون دقيقة، أطل من شرفتي فأراك بوجه القمر تدعوني لليلة سمر ..
الواحدة وخمس وعشرون دقيقة .. يسائلني السكون .. تسائلني وسادتي عن غياب نجمي وأفول شمسي..
الواحدة وسبع وعشرون دقيقة... طال انتظاري.. وما زلت أراك في بخار الماء كأنك عفريت من المصباح ظاهر يقول: شبيك لبيك.. ضميني بين يديك ...
الواحدة وثمان وعشرون دقيقة.. بين سطور دفاتري وأوراقي أكتبك.. في كلماتي وأحرفي أقرأك
الواحدة وثلاثون دقيقة. . قمت أحمل الأصباغ والألوان، صورتك مرسومة فالعين يا عين
الواحدة وواحد وثلاثون دقيقة.. أشغل شريط أغنيات كان منك هدية ... كان منك وعدا... أتأمله ..
الواحدة واثنتان وثلاثون دقيقة... ياه!! يا له من حلم!!
قبل الواحدة بخمس وأربعين دقيقة ، وخمس ساعات وربع ، وخمسة أيام وعشرة أشهر وعشر سنوات مررت ببالي ولم ترحل
وحدثت شجر وزهر وشمس وسحاب وقمر عما خالجني وقصتي
تسامرني وحدتي وغربتي وعودتي في كل اللحظات عن نبض لا يهدأ
تردد كل أحرفي حبا ، شوقا ، دفئا ، تردد لهفة ، تغمض عيناي تحلم أذناي ، عالم يختال يسبح بخيالي هناك إليك ...
الواحدة واثنتان وعشرون دقيقة... مر منتصف الليل، وطيفك عني لم يرحل وبعد مثلي لم ينم... أ صار أيضا يحب السهر ؟!
الواحدة وثلاث وعشرون دقيقة، أطل من شرفتي فأراك بوجه القمر تدعوني لليلة سمر ..
الواحدة وخمس وعشرون دقيقة .. يسائلني السكون .. تسائلني وسادتي عن غياب نجمي وأفول شمسي..
الواحدة وسبع وعشرون دقيقة... طال انتظاري.. وما زلت أراك في بخار الماء كأنك عفريت من المصباح ظاهر يقول: شبيك لبيك.. ضميني بين يديك ...
الواحدة وثمان وعشرون دقيقة.. بين سطور دفاتري وأوراقي أكتبك.. في كلماتي وأحرفي أقرأك
الواحدة وثلاثون دقيقة. . قمت أحمل الأصباغ والألوان، صورتك مرسومة فالعين يا عين
الواحدة وواحد وثلاثون دقيقة.. أشغل شريط أغنيات كان منك هدية ... كان منك وعدا... أتأمله ..
الواحدة واثنتان وثلاثون دقيقة... ياه!! يا له من حلم!!
قبل الواحدة بخمس وأربعين دقيقة ، وخمس ساعات وربع ، وخمسة أيام وعشرة أشهر وعشر سنوات مررت ببالي ولم ترحل
وحدثت شجر وزهر وشمس وسحاب وقمر عما خالجني وقصتي
تسامرني وحدتي وغربتي وعودتي في كل اللحظات عن نبض لا يهدأ
تردد كل أحرفي حبا ، شوقا ، دفئا ، تردد لهفة ، تغمض عيناي تحلم أذناي ، عالم يختال يسبح بخيالي هناك إليك ...